رئيس الوزراء محمد شياع السوداني

شارك الموضوع :

 

- أطلق المجلس الأعلى للشباب في آذار الماضي "مبادرة الخير"، وهي مبادرة وطنية لتمكين الشباب في قطاعات؛ الزراعة، والأمن الغذائي، والثروة الحيوانية، والمناخ.


- أسسنا (الفريق الوطني الشبابي للتغير المناخي) بلغ عددهم (1000) عضو من كلا الجنسين، ومن جميع محافظاتنا. 


- نؤكد على أهمية اتساع العمل التطوّعي وتوجيهه نحو مفاصل العمل البيئي، لإسناد جهود الحكومة في مواجهة التغير المناخي.


- دعمنا استضافة المؤتمرات الدولية التي تناقش ملف البيئة في العراق، وتعزز جهودنا في مواجهة تحديات المناخ.


- استضافت بغداد مؤتمر اقتصاديات الكاربون، واستضافت البصرة، مؤتمر العراق للمناخ، وشكل رسالة للمجتمع الدولي لدعم جهود حكومتنا في مواجهة تداعيات تحديات المناخ.


- كرسنا الجهود لاستكمال محطات المعالجة على طول مجرى نهري دجلة والفرات، للوصول إلى أدنى مستويات الملوثات فيهما.


- حكومتكم بدأت بمعالجة المسببات الأساسية والخطيرة للتلوث وندعو الجميع لتحمل مسؤولية الحفاظ على البيئة


- عملنا على تشديد الضوابط على مصادر التلوث، وتحويل المعامل الإنتاجية ومعامل الطابوق إلى منشآت صديقة للبيئة.


- ساهم توظيف تقنيات الرش الحديثة في الزراعة، بزيادة الغطاء الأخضر، واتساع الرقعة الزراعية.


- بدأنا بمشاريع مهمة لتوفير المياه والحد من هدرها، ووقعنا اتفاقاً مع تركيا لتنفيذ مشاريع حديثة لإدارة المياه.


- أطلقت الحكومة العمل في مشروع محطة توليد الطاقة من النفايات سعة (100) ميكاواط في النهروان.


- اعتمدنا المبادرة الوطنية للرقابة والتفتيش البيئي، واتخاذ جملة من الاجراءات لمعالجة تلوث الهواء.


- دعمنا الأبحاث العلمية لتحديد مصادر التلوث، ومعالجة الانبعاثات، وتوسعة مبادرة التشجير وحماية المناطق الطبيعية والخضراء.


- وضعت حكومتنا حلاً جذرياً لعملية حرق الغاز، وأبرمنا عقوداً مع شركات عدة، وفي موعد لن يتجاوز عام 2027 ستكون نسبة حرق الغاز صفر.


- 90 % من التخصيصات المالية وجهت لمشاريع محطات معالجة الصرف الصحي للحد من التلوث، وسننجز أحدث معمل لتدوير النفايات وتحويلها إلى طاقة.


شارك الموضوع :

اضافةتعليق


التعليقات