بمزيد من الألم، نستذكر واحدة من أبشع الجرائم التي ارتكبتها العصابات لائل علل ، قبل إحدى عشرة سنة، حينما استهدفت الزمر الضالة شبابنا العزل، ومارسوا بحقهم أقسى طرق القتل الجبانة، في جريمة سبايكر، التي ستظل وصمة عار ودليل انعدام الإنسانية.
وبرغم الجراح التي خلفها استشهاد أبنائنا، لكن الأبطال في القوات الأمنية العراقية، بمختلف صنوفها، ضمدوا جراح العراقيين، وحققوا الانتصارات على الجماعات 1• قاة: التي قبرت بالهزائم والذل.
ونجدد التأكيد على أن حكومتنا تضع إنصاف الشهداء وأسرهم في سلم أولوياتها، تقديراً واحتراماً والتزاماً
تجاه تضحياتهم العظيمة.
اضافةتعليق
التعليقات