بفخر واعتزاز، نستذكر اليوم ثورة العشرين الخالدة، التي مثلت واحداً من أهم الأحداث وأكثرها تأثيراً في تاريخ العراق الحديث، فقبل
105 سنوات، هبّت العشائر العراقية في الرميثة، ومدن الفرات الأوسط وبقية مدن العراق في ثورة كبرى من أجل التحرر من سيطرة الاحتلال، مدعومةً بفتوى وتأييد المرجعية الدينية.
لقد أسهمت تلك الثورة الخالدة في التأسيس للدولة العراقية الحديثة المستقلة والمكتملة
السيادة، ليولد بفضل تضحيات أبناء شعبنا تاريخ جديد للعراق، مازلنا نعيش تفاصيله التي تدفعنا للعمل من أجل الحفاظ على عز بلدنا وسيادته
واستقلاله الدائم.
اضافةتعليق
التعليقات