- العراق كان على استعداد لمواجهة تداعيات الحرب الاخيرة، وأدى دورا دبلوماسيا مهما لتوضيح اثار الحرب واهمية ايقافها واللجوء للحوار.
- خرق الاجواء العراقية من قبل الكيان الاسرائيلي تجاوز للسيادة ولميثاق الامم المتحدة، وقدمنا شكوى رسمية في مجلس الامن، وتحركنا دبلوماسيا لدعم موقفنا.
- لدينا تعاقدات لبناء منظومة دفاع جوي متكاملة، وسنبرم تعاقدات جديدة من اجل تأمين اجوائنا.
- اعتمد العراق الدبلوماسية الهادئة المتوازنة، واوصل رسائله للاصدقاء والشركاء عن خطورة الوضع بالمنطقة، وأن سيادتنا غير خاضعة للمساومة.
- اتساع رقعة الحرب كان سيؤدي للاضرار بأمن واستقرار العراق، ويؤثر على امدادات الطاقة وتصدير النفط لدول المنطقة.
- المرجعية الدينية العليا في النجف الاشرف اصدرت بيانا حذرت فيه من خطورة استمرار الحرب، والحكومة نجحت وبدعم من القوى السياسية الوطنية، في ابعاد العراق عن الحرب.
- العراق مستمر بدعم القضية الفلسطينية، واستطعنا المحافظة على قرار السلم والحرب الذي تملكه الدولة ومؤسساتها الشرعية.
- نمتلك علاقات جيدة مع ايران والولايات المتحدة، وكلاهما يقدران اهمية استقرار العراق، وعدم زجه في اي صراع ضمن التوتر بينهما.
- العمل على انهيار النظام في ايران سيؤدي الى تداعيات خطيرة على عموم المنطقة.
- وجود نتنياهو في حكومة الكيان مبعث قلق للمنطقة، وسعيه المستمر لخلق المشاكل ونشوب الصراعات.
- الاعلام يركز على الاحداث في العراق، بينما يتجاهل ما يجري في دول المنطقة.
- مهمة التحالف الدولي بالعراق ستنتهي في ايلول 2026، ونجري حوارات مع دول التحالف للانتقال الى علاقات امنية ثنائية.
- عقدنا جولتين من الحوار مع الولايات المتحدة في بغداد وواشنطن، وسنعقد الجولة الثالثة لصياغة شكل العلاقة الامنية، وفق الدستور والقانون.
- الانتخابات تؤكد المسار الديمقراطي، وهي رسالة مهمة للداخل والخارج، والحكومة حريصة على اجرائها في موعدها وتهيئة متطلباتها كافة.
- مشاركتنا بالانتخابات مسؤولية وطنية، ولدينا رؤية باستكمال مشروعنا على أسس تضع مصالح العراقيين في الاولوية.
- حققنا انجازات ونسباً متقدمة في اعمال البناء والاعمار في بغداد والمحافظات، رغم كل التحديات.
- هناك دور مهم وفاعل للقطاع الخاص، وحجم الاستثمارات العربية والاجنبية تجاوز 88 مليار دولار خلال العامين الماضيين
اضافةتعليق
التعليقات