اتخذنا قرارات وتوجيهات وإعداد مقترحات تشريعات لضمان حقوق الإيزيديين، ومنها إعادة إعمار المعبد الرئيسي، الذي يزوره الأيزيديون من كل انحاء العالم.
وجهنا بملاحقة القتلة ومحاسبتهم وعدم افلاتهم من العقاب، بجانب جهد حكومي مستمر لإعادة المختطفات والمختطفين، والبحث عن المفقودين.
الوجود الإيزيدي والمسيحي والتركماني والشبك والصابئي ضمن نسيج مجتمعنا، يمثل عناصر قوة وغنى ثقافياً وحضارياً تسهم في بناء بلدنا.
صوت مجلس الوزراء على أن يكون أول أربعاء من شهر نيسان من كل عام عطلة رسمية لأبناء المكون الإيزيدي.
أصدرنا أوامر بإنشاء متحف خاص في سنجار للتعريف بالجرائم ضد الإيزيديين، وبناء دار ضيافة للوفود الدولية.
بلغ عدد المشمولين بقانون الناجيات من المكون الإيزيدي وبقية المكونات (2428)، منهم (809) داخل العراق و(1619) خارجه، وعدد الذين يستلمون رواتب شهرية (2216).
وجهنا بإصدار سندات تمليك أراض ومجمعات سكنية للإيزيديين بلغت (14) الف وحدة ضمن (11) مجمعاً سكنياً في قرار تاريخي أنصف الإيزيديين.
وجهنا بإكمال ما يقارب (2000) سند تمليك وتسليمه للمواطنين الإيزيديين خلال الأيام المقبلة، منها تسليم (224) سنداً للناجيات.
اطلقنا مبادرة حكومية للبدء قريبا بمشروع تأهيل مجمع سكني مهدّم وإنشاء مجمع جديد في سنجار ونواحيه، لحل مشكلة السكن في القضاء
جرت إحالة أراض في نواحي سنجار للمطور العقاري لتوزيع أراضٍ مخدومة للإيزيديين، واستحداث جامعة سنجار.
وجهنا بتنفيذ 89 مشروعا مهما في مناطق سنجار، بلغت كلفتها ضمن صندوق اعمار سنجار ونينوى ( 2023-2024) 100 مليار دينار، وتمت المباشرة بـ23 مشروعا.
هذه المشاريع ستساهم في تهيئة ظروف عودة النازحين بالتعاون مع وكالات الأمم المتحدة واقليم كردستان العراق.
وجهنا بصرف تعويضات للمعاملات المستكملة لأهالي سنجار والقحطانية ومناطق غرب نينوى، واستكمال البقية البالغة (19836) معاملة.
نؤكد على ابناء شعبنا بضرورة المساهمة في بناء بلدهم من خلال المشاركة الفاعلة بالانتخابات المقبلة.
جرائم الاحتلال في غزة تمثل وصمة عار على مرتكبيها، ولا يعفى منها الصامتون.
اضافةتعليق
التعليقات