- مؤتمرنا ينعقد اليوم في لحظة حرجة وحساسة من تاريخ الأمة ولحظة مصيرية لم تكن مثل سابقتها
- فلسطين العزيزة تئن جراحاً ودماراً وغزة العزة تنزف شهداءً وتهجيراً وجوعاً واليمن غادر سعادته منذ زمن ولبنان مثخن بالجراح وسوريا الشقيقة تنفض عنها غبار الاستبداد والدمار
- لقد كان العراق ومنذ بدء العدوان الصهيوني على غزة وفلسطين مدركاً خطورة ما يجري ويخطط له ومنبهاً على مآلات هذا الصراع
- أدعوكم إلى مناقشة وتضمين البيان الختامي فقرة كاملة لأجل فلسطين دعماً واليمن انجاداً وسوريا إسناداً ولبقية الأقطار تأييداً وعملاً
اضافةتعليق
التعليقات