- تضمين قضايا التغير المناخي في الاستراتيجيات الإعلامية الوطنية
- تسهيل النفاذ إلى المعلومات البيئية الدقيقة وتوفير الموارد اللازمة لتعزيز الإعلام البيئي.
- دعم آليات الاتصال بين الجهات الحكومية ووسائل الإعلام في نشر الإنذارات المبكرة للكوارث البيئية.
- اعتماد أنظمة موحدة في الدول العربية لنشر التحذيرات لضمان استجابة إقليمية متناسقة.
- إدراج التوعية البيئية بالمناهج الدراسية في مختلف المستويات التعليمية
- تشجيع البحث العلمي في مجال التغير المناخي وتأثيراته من خلال المؤسسات الجامعية ومراكز البحث المتخصصة.
- تعزيز استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات البيئية والتنبؤ بالكوارث الطبيعية.
- دعم المنظمات المتخصصة المحلية والدولية للمساهمة في رفع الوعي المجتمعي بقضايا البيئة والمناخ. وإقامة شراكات مع الأمم المتحدة ومنظماتها لتبادل المعلومات والتجارب.
- وضع قوانين تعزز دور الإعلام في نشر المعلومات البيئية الدقيقة ومكافحة الأخبار المضللة.
- حث الجهات المانحة على تخصيص موارد لدعم وسائل الإعلام في إنتاج محتويات حول
- تدريب الإعلاميين على استخدام أدوات تحليل البيانات الضخمة لعرض تقارير موثوقة.
- توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لإنشاء محتوى مبتكر وتفاعلي يسهل وصول المعلومات العلمية إلى الجمهور، ولتحويل المعلومات البيئية التحذيرية إلى تنبيهات مرئية وصوتية.
- حث وسائل الإعلام على الانضمام إلى أجهزة الدولة الخاصة بالإنذار المبكر، وذلك لضمان حماية المواطنين.
- الحرص على احترام الأخلاقيات المهنية في التعامل مع قضايا المناخ قبل حدوث الكوارث وأثناءها وبعدها.
- العمل على تخصيص جوائز للصحفيين والإعلاميين قصد تشجيعهم على إنتاج محتوى إعلامي جيد ومؤثر يعنى بقضايا البيئة والمناخ
- تمكين المواطنين من الاطلاع على المعلومات الموثوقة من المصادر العلمية والمتخصصة.
- تعزيز المبادرات المحلية التي تسلّط الضوء على الحلول المبتكرة لمعالجة تداعيات التغير المناخي وتسريع التعافي من آثارها، وتشجيع الحوار المجتمعي بشأن الحلول الممكنة المواجهة هذه الظاهرة.
- تنظيم فعاليات وأنشطة توعوية بمساهمة الشباب والأطفال في جهود مواجهة التغير المناخي.
- إطلاق حملات إعلامية مشتركة مع المنظمات المتخصصة لرفع الوعي حول التغير المناخي.
- تقوية القدرات الذاتية للتأهب والاستجابة المبكرة بالتنسيق مع السلطات المحلية. بشأن مواجهة المخاطر وتوفير الخدمات الأساسية ومساعدة الضحايا والمتضررين من الظاهرة البيئية والمناخية.
- إسناد جوائز تشجيعية بالتعاون مع جمعيات ومنظمات المجتمع المدني العربية الناشطة في مجالات البيئة والمناخ، ويمكن تمويلها من قبل المؤسسات البيئية، أو إدراجها ضمن التظاهرات الإعلامية العربية.
اضافةتعليق
التعليقات